ومن المعيب والمهين هذه الطريقة اللانسانية والمدمرة نفسياً ومعنوياً لهذه الشريحة الأساسية في المجتمع اللبناني، التي مازالت تعاني من التهميش وما بعده من تهميش وخصوصاً في تفاقم الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد .
لقد أصبحت الانتهاكات والجرائم ضد الإنسانية المستمرة في لبنان ترتكب بحق شعبه حيث تمارس مخططات وقرارات ممنهجة يقصد بها الإبادة الجماعية وإلحاق أذى بدني و معنوي جسيم،
إن علاقتها بالاستقرار يعني الثبات يعني إيجاد بيئة ملائمة لها ولاطفالها يعني زيادة في الإنتاجية والراحة وحسن التربية والتعليم وتوجيه جيل جديد نحو مستقبل أفضل يتعامل مع وجود المرأة في كافة القطاعات الانتجابية