تبين أنَّ عدداً من مسؤولي حركة "حماس" في لبنان ليسوا "على السمع" وتحديداً بعد خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله، اليوم الجمعة.
وبحسب ما تبيّن، فإن العديد من المعنيين بالتصريح في الحركة، أقفلوا هواتفهم المحمولة في إشارةٍ إلى إبتعادهم عن الإعلام لأسبابٍ غير معروفة.
مصادر سياسية علّقت بالقول: "يبدو أن الحركة لم يرُق لها خطاب نصرالله، فلهذا لم تُصدر أي بيانٍ أو تعليقٍ بشأنه".