ومن المعيب والمهين هذه الطريقة اللانسانية والمدمرة نفسياً ومعنوياً لهذه الشريحة الأساسية في المجتمع اللبناني، التي مازالت تعاني من التهميش وما بعده من تهميش وخصوصاً في تفاقم الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد .