لم يعد من المنطق أن نقف عند ما يسمى ب "كوتا" أو تحديد عدد معين لتمثيلها في منصب معين ، لقد حان الوقت للنظر ألى ما يمكن أن يقدمه المرشح /ة من برنامج إنتخابي أو مشروع إنمائي وعمل يحدد بموجبه الجدارة والكفاءة تحت معيارالمساواة الجندرية