أكد خبراء من الجيولوجيين، بقيادة فريق من جامعة السوربون بباريس، أن البرق البركاني قد ثبّت كميات هائلة من النيتروجين في الغلاف الجوي، ما سمح ببدء الحياة على الأرض، وفق «ديلي ميل».
وعندما يقترن النيتروجين بضربات البرق، فإنه يتفاعل مع الأوكسجين وينتج أكسيد النيتروجين الذي يتم إطلاقه في التربة، ويخلق الحياة ويحافظ عليها.