ففاطمة الزهراء طلبت دفنها قبل بزوغ الفجر كي لا يُعرف مكانها و لا يمشي أحدٌ في جنازتها وهذا نهج الصالحين ، إذ قيامتنا هي ميزان أفعالنا عند إنتقالنا لرحمته تعالى وإلينا تُردّ