الأديبة والمترجمة صبا زين الدين.. شغف وإبداع في رسم الوجوه تفتح منذ الصغر....
الأديبة صبا التي تحمل اسم ربا أيضاً، أشارت إلى أن موهبتها مع الرسم تفتحت منذ الطفولة وجاءت نتاجاً لحالة شغف كبير مع رسم الوجوه بشكل خاص فأتقنت رسمها بأقلام الرصاص والفحم بالإضافة إلى الألوان الزيتية.
ولم بقتصر إبداع صبا في مجال الرسم، وإنما دفعها شغفها أيضاً باللغة الانجليزية إلى الولوج في عالم الترجمة قبل نحو 12 عاما، مشيرة إلى أن الفضل الأول والأخير بهذا المجال يعود لشقيقها الأكبر الدكتور ثائر زين الدين المدير العام لهيئة الكتاب السورية الذي فتح الطريق أمامها لخوض غمار هذه التجربة الجميلة حتى أصبحت عضواً في اتحاد الكتاب العرب، حيث ترجمت العديد من الكتب والروايات من بينها /العملاق الطيب- رجل من الجنوب وقصص أخرى - أصدقاء إلى الأبد - إرضاء الناس غاية لا تدرك - حكايتان أفريقيا للأطفال - الصندوق الزجاجي وقصص أخرى - الكتاب ذو الجرس الصغير - الخادم الملكي- سيد بطرسبورغ - وقصتان للأطفال /.