كما أن الأراضي المشاعية تساهم بشكل فعال وكبير في الانماء والتطور و التخفيف من حدة عدم التملك التعجيزي للشباب اللبناني للوحدات السكنية أو الشقق السكنية خاصة في ظل هذا الوضع الراهن السيء والرديء وذلك لا يتحقق إلا من خلال إنشاء وتشييد مجمعات سكنية لائقة تمكن الشباب من التملك بشكل يتناسب مع تطلعاته وطموحاته المستقبلية وتزيل من مفكرته هاجس الهجرة.
اللّغة العربيّة هي الهُوِيّة والانتماء؛ لغّة الضّاد سحرية لا تهرم، أزليّة. صُنّفت من أفضل وأسمى اللّغات في العالم. كانت وما زالت مصدر إلهام للمستشرقين الغربيين الّذين فُتنوا بها ونالت اِعجابهم .... حتى جاء زمن العولمة ليحطّ من قدرها وقيمتها، مُحاولةً، لمنعطف.
رصدت بنتيجة المراقبة الأولية 465 انتهاكًا في المراكز المختارة، توزعت على 26 انتهاكا في بيروت، 142 في البقاع، 95 في جبل لبنان، 101 في الشمال، و101 في الجنوب.
فِكِر من لبنان ، عُدي لِزية ، شاعر وكاتب درس الهندسة الكهربائية له إلمام بالإخراج والتصوير جعل من الهندسة فن الانماء لوطن يحبه ومن هندسة الاحرف فِكِر لبناء الثقافة والمعرفة فترجمها حديث قلمه .
الذبحة / الازمة القلبية حيث تتفاوت درجات خطورتها وهي عندما يحصل إنسداد في أحد الشريان التاجية التي تغذي العضلة القلبية نتيجة تجمع كتلة دموية بشكل مفاجىء في الشريان " THROMBUS" وبسبب هذا الانسداد يظهر ألم شديد و قوي في الصدر يستمر لأكثر من عشرين دقيقة ويمتد إلى الذراع اليسرى و العنق الكتف والظهر.
أن الدولة كانت تلوث البيئة عبرالمراكز والمحطات الضخمة الكبرى التي تزودنا بالكهرباء ولكن تلويثها لا يعادل 10% من تلويث تلك المولدات ضمن الاحياء
تزايد نسبة تعاطي المخدرات في ظل غياب الدولة ودورها المحدود في مكافحة هذه الافة. حيث بتنا نسمع بشكل يومي عن جرائم قتل ناتجة عن الافراط في التعاطي والتي قد ينتج عنها جرائم اخرى كالسرقة والترهيب والاغتصاب وغيرها والتي تؤثر سلباً على المجتمع بشكل عام والشباب
.وضع خطط وإستراتجيات جديدة حول التحولات الجديدة في التعليم والتمكين في المهن بالتعاون مع المؤسسات الحكومية وما هو المطلوب وخصوصاً التصور يذهب بهذا الاتجاه، لمناقشة الأمور حول التحول الى الاقتصاد الرقمي ،
أتوجه إلى المغتربين اللبنانيين وأقول لهم أن اليوم هو الوقت المناسب وفرصة ثمينة لشراء مسكن في لبنان، فليسارعوا إلى شراء منزل أحلامهم في لبنان قبل أن يتعافى القطاع العقاري ويعود الى الارتفاع.
واجهنا الأزمة كخلية نحل بمسؤولية كبيرة والحل الأمثل كان بالتكاتف وتشكيل فريق عمل يتابع الوضع الصحي للناس وتأمين الدواء وأجهزة الأوكسجين
والمرأة هي المتلقي لهذه الصدمات وهي تعايش هذه الازمة الاقتصادية وبالتالي واجبها أن تكون هي الجزء من الحل لهذه الازمة الاقتصادية وأن تكون جزء من الحل للنهوض بلبنان مجدداً وأنها جديرة أن تكون جزء من الحل في أي مكان ومركز يمكنها أن تقدم نوع من المساعدة و المبادرة من أجل دعم محيطها ومجتمعها والاشخاص المحيطين بها