نفت "حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين"، في بيان، "ما أورده البيت الأبيض والبنتاغون من اتهامات باستخدام المستشفيات كمراكز عملياتية أو غيرها من قبل المقاومة الفلسطينية في غزة".
وحذرت من أن "تبني الإدارة الأميركية للأكاذيب الصهيونية يؤشر إلى منح العدو ضوءاً أخضر لارتكاب جرائم بحق المستشفيات والمرضى في غزة".
وأضافت: "لقد ثبت في مناسبات عدة كذب الإدارة الأميركية، وبخاصة تبني الرئيس بايدن لصور الأطفال المقطوعة رؤوسهم، ومجزرة مستشفى المعمداني، ما يذكرنا بأكاذيب أسلحة الدمار الشامل في العراق".